أريد التأكد من صØØ© المعلومات وصياغة الجمل: زال، Ùتئ، برØØŒ انÙÙƒ-تعمل ماضيه ومضارعه إذا سÙبقت بنÙÙŠ أو شبه Ù†ÙÙŠØŒ والمقصود به (لن) لن يبرØÙŽ أبوك صابرًا (هل هي صØÙŠØة؟)
لم يزلْ أخوك مجتهدًا (هل هي صØÙŠØة؟)
– مازال، لايزال: تÙيد الاستمرار المؤقت (مازال الطالب٠ÙÙŠ الامتØان) (لايزال الجوÙÙ‘ باردًا).
– ما يزال: تÙيد الاستمرار المطلق (ما يزال الله٠غÙورًا رØيمًا) أي صÙØ© ملازمة لله تعالى.
لا زال: لام النÙÙŠ لا تدخل على الماضي إلا ÙÙŠ Øالات، وإذا دخلت عليه بدون تكرار تÙيد الدعاء باستمرار الأمر مثل: لا زالت صØتÙÙƒ جيدةً (دعاء باستمرار الصØØ©).
السؤال الثاني: إذا دخلت لا الناÙية على الماضي من Ùتئ ÙˆØ¨Ø±Ø ÙˆØ§Ù†ÙÙƒ. هل أيضًا تÙيد الدعاء؟
السؤال الثالث: هل إذا جاء الÙعل ما ÙŠÙتئ أو ما ÙŠØ¨Ø±Ø ÙŠÙيد أيضًا الاستمرار المطلق؟
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
يجري “ÙَتÙئَ، وبَرÙØÙŽØŒ وانْÙÙŽÙƒÙŽÙ‘”ØŒ ومضارعاتها “ÙŠÙŽÙْتَأ، ويَبْرَØØŒ ويَنْÙÙŽÙƒ”- مجرى “زَال” ومضارعه “يَزَال”ØŒ غير أنها تÙستعمل تامة منÙية ومثبتة، أما هو Ùلا ÙŠÙستعمل إلا ناقصًا منÙيًّا، وعندئذ٠يدل على اتصا٠اسمه بخبره اتصاÙًا مستمرًّا لا ينقطع، أو مستمرًّا إلى وقت الكلام ينقطع بعده.
ومن ثم يجوز أن تقولي ما قلتÙ:
لن يبرØÙŽ أبوك صابرًا،
لم يزلْ أخوك مجتهدًا،
مازال الطالب٠ÙÙŠ الامتØان،
لايزال الجوÙÙ‘ باردًا،
ما يزال الله٠غÙورًا رØيمًا.
وإذا دخلت “لا” الناÙية على ماضي أيÙÙ‘ منها صار الكلام إلى الدعاء.
والله أعلى وأعلم،
والسلام!